 |
رابطة علماء فلسطين ووزارة الأوقاف تختتمان دورة السياسة الشرعية
اختتمت اليوم الاثنين رابطة علماء فلسطين ووزارة الأوقاف والشؤون الدينية دورة بعنوان: (شرح كتاب السياسة الشرعية للعلامة الشيخ يوسف القرضاوي) في مقر الرابطة الرئيس بمدينة غزة، حيث شارك بالدورة قرابة العشرين أخت من موظفات وزارة الأوقاف، والداعيات.
وحضر اللقاء الختامي للدورة رئيس الرابطة النائب د. مروان أبو راس، ومحاضر الدورة وأمين سر الرابطة د. عاطف أبو هربيد، ورئيس دائرة العمل النسائي بالرابطة أ. نادية الغول، ومدير عام الإدارة العامة للعمل النسائي بوزارة الأوقاف أ. كفاح الرملي، والمشاركات بالدورة.
وشكر د. مروان أبو راس في كلمة له الجهود التي بذلت لإنجاح هذه الدورة التوعوية، مؤكداً على ضرورة أن نستفيد من هذه الدورات الفهم الصحيح والواعي للنصوص الشرعية، مشيراً إلى أن الأجيال منذ القدم تعاني من الفهم الخاطئ للنصوص القرآنية والأحاديث النبوية، وهذا أدى إلى ضلالات واسعة النطاق، واستعرض أثناء كلمته العديد من الآيات القرآنية والتعقيب عليها بالفهم المعقول والمطلوب، وفي نهاية كلمته أكد أن د. يوسف القرضاوي مؤلف كتاب السياسة الشرعية سار على درب الوسطية في الإسلام، وعلَّم الأمة كيف تفهم دينها.
بدورها قالت أ. كفاح الرملي: "ينبغي على الداعية أن يكون عارفاً بقضايا وأحوال وواقع الناس.. ليضع اليد على الخلل لمعالجته بشكل صحيح".
وفي نهاية اللقاء تم توزيع شهادة شكر لمحاضر الدورة د. عاطف أبو هربيد، والشهادات للمشاركات بالدورة.
رابط الخبر عبر موقع الرابطة/
http://www.rapeta.ps/Rapta/ar/?page=news&portal=mn&id=999
--
**** شبكة القدس البريدية ****
للنشر المباشر في الشبكة
qudsforyou@googlegroups.com
اخلاء مسؤولية: جميع المشاركات في الشبكة تعبر فقط عن رأي مرسلها فنحن لا نتبنى اي طرح سياسي و ما يرد علينا ننشره و لا يعبر بالضرورة عن وجهة نظرنا
لابداء اي ملاحظة او استفسار يرجى ارسال رسالة الى ايميل مشرف الشبكة
qudsforyou@hotmail.com
مع خالص التحية لكم
إدارة شبكة القدس البريدية
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "شبكة القدس - فلسطين" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى qudsforyou+unsubscribe@googlegroups.com.
للمزيد من الخيارات، انتقل إلى https://groups.google.com/d/optout.
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق