 |
السادة الكرام / تحية طيبة وبعد
مركز حماية لحقوق الانسان يصدر بيان حول متابعة مركز حماية لمجريات نظر القضاء للطعون ويبدي ارتياحه.
ويمكنكم الحصول على نسخة كاملة من البيان عبر موقعنا الالكتروني من خلال الرابط التالي:
http://hchr.ps/details426.html#.V9AfVCh97IU
او من خلال صفحتنا على الفيسبوك
وللتواصل مع المركز للحديث حول موضوع البيان يمكنكم التواصل مع د. حازم الشعراوي على جوال رقم: 0595223223
حماية يتابع مجريات نظر القضاء للطعون الانتخابية، ويبدي ارتياحه من سير إجراءات التقاضي
في إطار عمل مركز حماية لحقوق الإنسان، وكونه جهة رقابية على مجريات العملية الانتخابية، فقد تابع المركز باهتمام شديد مجريات سير نظر الطعون الانتخابية في المحاكم الفلسطينية يوم الأربعاء 7/9/2016.
وفي تفاصيل الطعون المقدمة فقد نظرت هيئة محكمة بداية غزة المكونة من القاضي حسن الهسي, والقاضي محمد نوفل, والقاضي عماد النبيه, سبعة استئنافات انتخابية مقدمة من مواطنين ضد لجنة الانتخابات المركزية بسبب رفضها قبول هذه الاعتراضات المقدمة لها مسبقا, وحسب متابعات المركز فإن المستأنفين قاموا بترك استئنافين بينما نظرت المحكمة خمسة استئنافات أخرى طعنت ببعض مرشحين قائمة كتلة التحرر الوطني والبناء التابعة لحركة فتح, وكذلك ببعض المستقلين, ولقد نظرت محكمة بداية خانيونس المكونة من القاضي هشام كلخ, والقاضي ضياء الأسطل , والقاضي أسامة المسارعة ثمانية استئنافات انتخابية , ونظرت محكمة بداية دير البلح المكونة من القاضي محمود بركة, والقاضي سليمان الغلبان, علاء الغندور إستئنافين ترك المستأنف أحدهما ونظرت المحكمة الأخر.
وحسب متابعة المركز فإن جميع الطعون تم نظرها بحضور لجنة الانتخابات المركزية، واتبع القضاء الإجراءات القانونية السليمة في نظر الطعون المقدمة من حيث الاستماع لجميع الأطراف, والاستماع إلى الشهود, وتدقيق المستندات المقدمة , وفي ختام نظر الطعون المقدمة قررت الهيئات الثلاثة أن يكون موعد صدور القرار بشأن الطعون غدا الخميس 8/9/2016 .
مركز حماية لحقوق الإنسان يُبدي ارتياحه من عملية سير نظر الطعون والاستئنافات المقدمة للقضاء، ويدعو الجميع لإحترام قرارات المحاكم الفلسطينية كونها ستصدر بشكل نهائي وغير قابلة للاستئناف.
مركز حماية لحقوق الإنسان
07/09/2016
مركز حماية لحقوق الانسان | |
الرمال – ش.الوحدة – مقابل اتحاد الكنائس | |
Tel: +970 8 2861522 | |
Fax: +970 8 2864769 | |
 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق